الاثنين، 5 يناير 2015

سمير في البر

زخات الرحمة( المطر) من فوقهم ومن تحت ارجلهم ارض اصابها البلل وعن شمائلهم رياح باردة وعن ايمانهم صحراء لا مانع فيها( بلاد مفتوحة) وفي كل بقعة طينة لصقاء
غابت الشمس في جمال الغيوم فانعدمت  الكهرباء الى اشعار اخر ( طاقات شمسية)
وان طلبوا طرد البرد استهموا على النار لينالوا نصيبا من الحرارة 
 وصوت اجراس الصفيح موسيقى للنائم 
واجتماع الاهل عند النار لافضل من قصر منيف
ولان اعيش في كركور لافضل الي من الف مدينة مزينة بالقصور